مقالات

عاصمة الدولة الأموية هي – موقع مقالاتي

جدول المحتويات

عاصمة الدولة الأموية هي حيث تعد الدولة الأموية أو دولة بني أمية من أهم الدول التي نشأت في منطقة بلاد الشام في الحقبة الزمنية التي نشأت بها، حيث كانت تتميز بالثقافة والحضارة والتطور الذي جعل منها أفضل دولة، لذا عبر موقع مقالاتي سوف نتعرف على جواب سؤال عاصمة الدولة الأموية هي كما سوف نتعرف على أهم المعلومات التي تتعلق بتلك الدولة.

من هي الدولة الأموية؟

تأسست الدولة الأموية في العام الهجري 41، وأطلق على هذا العام بعام الجماعة، وذلك بعد أن تنازل الحسن بن علي عن الخلافة لصالح مؤسس الدولة الأموية الأول معاوية بن أبي سفيان للقضاء على الفتنة وتوحيد المسلمين، وتعد الدولة الأموية أو ما تُعرف بالخلافة الأموية أو بني أمية أكبر دولة وثاني خلافة إسلامية، ومن الجدير بالذكر أن الدولة قد اتسعت نفوذها في عهد الخليفة هشام بن عبد الملك لتشمل كلًا من أطراف الصين من جهة الشرق حتى جنوب فرنسا من جهة الغرب، وتم فتح كل من الأندلس والمغرب وإفريقيا والسند، وما وراء النهر جنوب الغال.[1]

شاهد أيضًا: من هو مؤسس الدولة الأموية

عاصمة الدولة الأموية هي

يحتوي كتاب التاريخ في جميع المناهج الدراسية على تاريخ الأمة الإسلامية  منذ آلاف السنين، ومن بين ما يشمله كتاب التاريخ الحديث عن الدولة الأموية التي تأسست عام 41هـ حتى عام 132هـ، ومن الجدير بالذكر أن عاصمة الدولة الأموية هي:

شاهد أيضًا: تاريخ نهاية الدولة الاموية .. أسباب سقوط الدولة الأموية

عدد خلفاء الدولة الأموية

إن عدد خلفاء الدولة الأموية بلغ أربعة عشر خليفة، حيث تأسست الدولة الأموية على يد معاوية بن أبي سفيان، ثم انتقلت الخلافة إلى ابنه يزيد، ويمكن ذكر أسماء خلفاء الدولة الأموية بالتفصيل كما يلي:

  • معاوية بن أبي سفيان.
  • يزيد بن معاوية.
  • معاوية بن يزيد.
  • مروان بن الحكم بن أبي العاص بن أمية.
  • عبد الملك بن مروان.
  • الوليد بن عبد الملك بن مروان.
  • سليمان بن عبد الملك بن مروان.
  • عمر بن عبد العزيز بن مروان.
  • يزيد بن عبد الملك بن مروان.
  • هشام بن عبد الملك.
  • الوليد بن يزيد بن عبد الملك.
  • يزيد بن الوليد.
  • إبراهيم بن الوليد.
  • مروان بن محمد بن مروان بن الحكم.

في نهاية مقالنا هذا تعرفنا عبر سطوره على جواب سؤال عاصمة الدولة الأموية هي، كما تعرفنا على أهم المعلومات التي تتعلق بتلك الدولة التي كانت سببًا في القضاء على الفتنة التي كانت ستقضي على الدولة الإسلامية.