أرفض أن يحكم علي أحد بنوع ملابسي أو بماذا إخترت أن أظهر أو أخفي من جسدي.
رجاء لا تقوبلني في قوالب هي من معتقداتك.
إذا كنت تستصعب مهماتي فذلك لأنك أنت الضعيف و لست أنا .
إختياراتي في الحياة تخصني أنا و لا تخصك .
يوماً قال لي أحدهم : امرأة ،ومن مكان كذا، و محجبة ،و تريدين أن تنجحي في الوصول لحلمك ….لا أعتقد ، و أنا أقول له بل إعتقد و إعتقد بشدة ذلك لأن لي رب إسمه الرزاق و هو يرزقني و ليس أنت .
انت حدودك هالأرض و أنا حدودي السما لأن طموحاتي ليست في الدنيا فقط و لكن طموحاتي للآخرة أيضا ً.
رأيك في لا يدل على و لكن يدل عليك انت وعلى تقديرك لذاتك .
سألني أحدهم : لماذا تتنقلين هكذا من هنا إلى هنا إلى هناك ، فنطق لساني بما لم يستوعبه سائلي قائلاً : روحي وثابة .
فيا أيها الرجل محدود الرؤية و الطموح و الأهداف تعامل مع نفسك و دعني أنا لخالقي ، فسبحانه هو أعلم بي.
الظروف التي تعتقد أنها ستعيقني هي إعاقة في تفكيرك أنت للوصول لمستوى طموحاتي و أهدافي و تفكيري .